وَٱلسَّمَآءِ وَٱلطَّارِقِ

سلام عليكم



نحن أمة لا تقراء نحن الامة التي ضحكت على جهلها الأمم ، لماذا !!!


كل الديانات السماوية و المجوسية الاخرى سلمت شعوبها من أذى و من بطش الصهاينة أتباع الشيطان ... طبعا لانهم لا يشكلون خطرا عليهم ، ليسو على حق ، أهدافهم أشياء دنيوية زائلة ... إلا أمة محمد صلى الله عليه و سلم ، لم نسلم منهم .... لماذا ؟ لأننا على الحق .







بسم الله الرحم الرحيم

{ وَٱلسَّمَآءِ وَٱلطَّارِقِ } * { وَمَآ أَدْرَاكَ مَا ٱلطَّارِقُ } * { ٱلنَّجْمُ ٱلثَّاقِبُ }.

هل نفسر هذه الآية على ميزاج خرافات ناسا ... أنا أومن به ، لان الله ذكره في كتابه المحفوظ لكن لم أفهمه ، و عند بحثي عن تفسيره وجدت لها تفاسير مختلفة ومتنوعة ، واحد يقولك انها الثقوب السوداء !!! و آخر يقولك هو نبات ... و آخر يقولك هو نجم يطرق ....!!!! التفسير الذي يدخل في العقل و يتقبله هو تفسير ناسا ، هو تفسير دجال غير مسلم و لن يسلم ، هكذا مختوم على قلبه ...
الحقيقة لن أصدق الناسا !!! هكذا .. لن أصدقهم .... مهما كان تفسيرهم منطقيا لدرجة أن بعض مشاهير العرب داعية أو دكتور سلمو به ، و صدقوا الناسا ... و يتكلمون بثقة ، و يقولك ناسا قالت ... سبحان الله
هل توجد صورة فوتوغرافية حقيقة لهذا النجم الطارق ، الثاقب؟ ... لا توجد !


القصة الحقيقة تبداء عندما تعاهدت القوة المتحكمة في هذا العالم على التوقف عن التجارب النووية ، لترسل أمريكا أقمار صناعية لتجسس على الروس ، حول هذه التجارب ، يقال أنهم سمعوا هذه الطرقات عبر الامواج التي التقطها قمرهم الصناعية ، كانت أصوات كإنفجارات لشيء رهيب و عظيم ... ليتبن لهم أن مصدرها ليس الروس بل الفضاء ، فخافو ، آآآه طبعا خافو كثيرا !!!! الروس تجري تجارب نووية في الفضاء هههههههههه

المهم سمعت صوت الطرق و شاهدت فيدوا لهذا النجم الطارق الثاقب ...

ملاحظة : ليس تصوير فوتوغرافي حقيقي ، أو تسجيل صوتي عبر الميكروفون الحقيقي ... بل نمذجة في برامج الحاسوب ، و ترجمة لأمواج التقطها القمر الصناعي ... لهذا لم أصدقه ، و لا يهمني تصديقه !!! لان القرآن الكريم فيه من الفائدة و الاشياء المهمة أكثر من هذا و لم نفهمه ...

أتباع الشيطان الصهاينة أصحاب الدكتورا في علم الخداع يعرفون ديننا و قرآننا أحسن منا ، الحقيقة ، لدرجة أنهم يدرسون كل صغيرة و كبيرة فيه ، لا تسألني و لماذ ! لا يؤمنون ؟؟؟ هم مثل الشيطان ختم على قلوبهم ، هدفهم القضاء على الحق ...
المهم النجم الثاقب ، الطارق ... نؤمن بها لان الله ذكرها في كتابه المحفوظ ، و لم نفهمها لاننا لم نجتهد ، أمة لا تبحث لا تقراء ، أمة تنتقد بعضها بعض و تضحك على بعضها البعض أنا أعلم أن هذا المقال يعكس رايي الشخصي فقط لكن سأجد من ينتقدني و يضحك و كأنه هو أحسن حالا مني ... لا حول و لا قوة الا بالله ...


المهم هل التفسير يكون بتلك الطريقة الله أعلم ... ليس كل شيء في القرآن يفسر على ظاهره
خاصة أن الدجالين الجدد صاروا يضحكون و يضحكون أممهم على ديننا ليجعلوه يبدو مثل الخرافة ...
تنام تصبح لتجد خبر جديد إعجاز علمي في القرآن ، سبحان الله ، نصدره عالم ملحد نجس ... و طبعا لم يدخل في الاسلام ... و ربما ما خفي أعظم لماذا !!! لان تأويل تلك الآية فيه من الفائدة ما فيه ، يبقونها لانفسهم و يعطوننا الشيء الذي لا يهم ولا يفيد لا في الدنيا و لا في الآخرة ....

فتوى الشيخ صالح الفوزان في حكم الإعجاز العلمي في القرآن

السؤال: ما حكم ما يسمونه بالإعجاز العلمي في القرآن أو ما يسمى بالإعجاز العددي ، وهل لهذا أصل ؟
الجواب: الإعــجاز العلمي الذي يقولون الآن هذا تفسير للقرآن بغير عـلم , بغير قواعـد التفسير المعروفة التي هي تفسير القرآن بالقرآن , أو تفسير القرآن بالسنة , أو تفسير القرآن بأقوال الصحابة أو تفسير القرآن بأقوال التابعين أو تفسير القرآن بقواعــد اللغة التــي نــزل بها , هذه زيادة الآن زادوهـا الإعــجاز العلمي يريدون بهــا النـــظريات, نـــظريات الطــب والفلك و غــير ذلك هذه تــخرصات بشـــر , تـخطئ وتصــيب فلا تُــجعَل تـفسيرا للقـــرآن , ويــقال هذا مــراد الله عــز وجــل ثــم بعـــدين يقولون لا النظرية مــا هي بصحيح ويصـير تلاعــب في كلام الله عــز وجل لا النظريات ما تجعل تـفسيرا للقـرآن , ما تــجعل تـفسيرا للقرآن أبدا ,وهذا من القول على الله بلا علم , وهي مــحل للنــقض ومــحل للإبـــطال ولذلك تــجدهــم يثبتون اليوم شيء وبعد يوم ينــفونه تبين لهم خــلافه لأنــها نــظريات بشرية.

فتوى الشيخ محمد بن صالح العثيمين في حكم الإعجاز العلمي في القرآن

تفسير القرآن بالنظريات العلمية له خطورته، وذلك إننا إذا فسرنا القرآن بتلك النظريات ثم جاءت نظريات أخرى بخلافها فمقتضى ذلك أن القرآن صار غير صحيح في نظر أعداء الإسلام؛ أما في نظر المسلمين فإنهم يقولون إن الخطأ من تصور هذا الذي فسر القرآن بذلك، لكن أعداء الإسلام يتربصون به الدوائر، ولهذا أنا أحذر غاية التحذير من التسرع في تفسير القرآن بهذه الأمور العلمية ولندع هذا الأمر للواقع، إذا ثبت في الواقع فلا حاجة إلى أن نقول القرآن قد أثبته، فالقرآن نزل للعبادة والأخلاق، والتدبر، يقول الله ـ عز وجل: {كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ}
وليس لمثل هذه الأمور التي تدرك بالتجارب ويدركها الناس بعلومهم، ثم إنه قد يكون خطراً عظيماً فادحاً في تنزل القرآن عليها، أضرب لهذا مثلاً قوله تعالى: {يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْأِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا لا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ} [الرحمن:33 ] لما حصل صعود الناس إلى القمر ذهب بعض الناس ليفسر هذه الآية ونزلها على ما حدث وقال: إن المراد بالسلطان العلم، وأنهم بعلمهم نفذوا من أقطار الأرض وتعدوا الجاذبية وهذا خطأ ولا يجوز أن يفسر القرآن به وذلك لأنك إذا فسرت القرآن بمعنى فمقتضى ذلك أنك شهدت بأن الله أراده وهذه شهادة عظيمة ستسأل عنها. ومن تدبر الآية وجد أن هذا التفسير باطل لأن الآية سيقت في بيان أحوال الناس وما يؤول إليه أمرهم، اقرأ سورة الرحمن تجد أن هذه الآية ذُكرت بعد قوله تعالى: :{كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ * وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ والإكرام* فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} [الرحمن الآيات 26 -28]
فلنسأل هل هؤلاء القوم نفذوا من أقطار السموات؟ الجواب: لا، والله يقول: {إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات والأرض}
ثانياً: هل أرسل عليهم شواظ من نار ونحاس؟ والجواب: لا. إذن فالآية لا يصح أن تفسر بما فسر به هؤلاء، ونقول: إن وصول هؤلاء إلى ما وصولوا إليه هو من العلوم التجريبية التي أدركوها بتجاربهم، أما أن نُحرِّف القرآن لنخضعه للدلالة على هذا فهذا ليس بصحيح ولا يجوز.
– محمد بن صالح العثيمين، كتاب العلم –


تقبلو تحياتي
حمزة بن يوسف ، الجزائر



مدونة #خرافات_ناسا
#FAKE_NASA 

fakenasa7@
www.facebook.com/fakenasa7 
fnasa7 on google


لكل فرد الحق في حرية الرأي والتعبير؛ ويشمل هذا الحق حرية اعتناق الآراء دون أي تدخل، وفي التماس وتلقى ونقل المعلومات والأفكار من خلال أي وسائل الإعلام بغض النظر عن الحدود السياسية و الدينية ...
هذه المدونة تحتوي على مواد حقوق الطبع والنشر و استخدامها ليس مسموح دائماً إلا بإذن صريح من صاحب حق المؤلف.

جميع حقوق الطبع والنشر © محفوظة لمدونة fNasa7

Fake Nasa 7 #خرافات_ناسا. يتم التشغيل بواسطة Blogger.